صديقي الذي خانه القدر..
صديقي الممتلئ بالأحلام..
صديقي المتكدس بالألم..
صديقي المزدحم بالجمال..
صديقي الباذخ في مشاعره..
هو من مذهب وانا بلا مذهب
واجتمعنا على مذهب الحب ودين الجمال..
وأعظم بالجمال والحب من دين جمعنا..
أحلامه كبيرة إلا أن القدر كان بخيلا عليه لدرجة الشح
آمنت بأن صديقي من آخر جيل العمالقة الذين لا يتكررون..
صديقي الباذخ جمالاً المليئ موسيقى..
أحييك أيها العظيم في زمن الاقزام..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق